قيل: مثاله سوال الرعيه عن الامير بواسطه الوزير و النبى صلى الله عليه و آله يشفع اذا صلى المصلى عليه فى قضاء حاجته.
حکمت 355
الخرق: البله و الحمق، و فى الاصل ضد الرفق.و الاناه: السكون.
حکمت 358
يعنى اذا علم الانسان ان له فى الامر الفلانى نفعا، و صلاحا اذا فعله و لم يفعله (قط) فانه لا نفع له فى ذلك، و يكون علمه و جهله فى فقد الانتفاع سواء، و كذلك من علم صنعه، و لم يات بها قط فانه ينسى تفاصيل ذلك بمرور السنين و الاعوام، حتى انه ربما يصير بحيث لا يمكنه فعلها بعد، خصوصا فى الاعمال الدقيقه.