نامه 061-به كميل بن زياد - شرح نهج البلاغه نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

شرح نهج البلاغه - نسخه متنی

قطب الدین کیدری

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

نامه 061-به كميل بن زياد

هيت: بالكسر اسم بلد على الفرات قال الاصمعى: اصلها من الهوه.

المسالح: الثغور التى يقيم بها اصحاب الاسلحه.

راى شعاع: به فتح الشين اى يتفرق.

نامه 062-به مردم مصر

قوله عليه السلام: اما بعد فان الله سبحانه بعث محمد نذيرا للعالمين و مهيمنا على المرسلين.

الشاهد، و هو من امن غيره من الخوف و اصله ما اامن بهمزتين فلينت الهمزه الثانيه كراهيه لاجتماعهما، فصار ما يمن ثم قلبت الاولى هاء كما قالوا هراق الماء و اراقه اى هو شاهد على من تقدمه من الانبياء، بالارسال لانه علم ذلك بالدلاله.

تنازعوا الامر: اى امر خلافه النبى صلى الله عليه و آله.

و الروع: القلب و كذا البال و ازعجه: اقلقه.

و الانثيال: الانصباب.

راجعه الناس قد رجعت: عنى المقلدين الذين كانوا على شرف الارتداد ثم ارتدوا.

يدعون الى محق الدين: اى ابطاله و اهلاكه.

و يتقشع السحاب: اى ينكشف و يتفرق.

و تنهنه: اى كف الباطل.

قوله عليه السلام: طلاع الارض: اى ملائها، وقال الحسن البصرى لان اعلم انى برى ء من النفاق احب الى من طلاع الارض ذهبا.

اسى: اى احزن و الخول: الخدم.

شرب فيكم الحرام، اى الخمر.

و جلدا حدا فى الاسلام: عنى به الوليد بن عقبه و المغيره بن شعبه، فان المغيره شرب الخمر فى عهد عمر و كان واليا من قبله، فصلى بالناس سكران و زاد فى الركعات وقاء الخمر و شهدوا عليه و جلد الحد، و جلد الوليد فى عهد عثمان و على بن ابى طالب عليه السلام بين يديه.

و منهم لم يسلم حتى رضخت له الرضايخ: الرضخ العطاء ليس بالكثير عنى عمرو بن العاص، طلب من النبى صلى الله عليه و آله عطاء حتى اسلم.

و التاليب: التحريض و التانيب: اللوم العنيف.

و نيتم: اى ضعفتم تزوى: تقبض.

تبواوا: اى انصرفوا و الارق: الساهر.

و من نام لم ينم عنه: كلام له عليه السلام يتمثل به اى من غفل عن عدوه لم يغفل عدوه عنه.

/ 404