شرح اين قسمت در كتاب مورد استفاده نيامده است.و روى و اعلمهم بامر الله و كلاهما حسن، فكان عليه السلام يعلم ان الامامه هى من قبل الله و باختياره تعالى بنص على من يستحقها على لسان نبيه، الا ان هولاء الذين جعلوا الامامه بالاختيار حكموا ان اهل الحل و العقد اذا اختاروا رجلا واحدا للامامه و بايعوه و رضوا به انعقدت له، و لا يكون لحاضر رجوع عن ذلك و لا لغائب اختيار فيه، فاستدل بطريقتهم عليه.و روى و لا يحملن هذا العلم.شرح اين قسمت در كتاب مورد استفاده نيامده است.و الخنين بالخاء المعجمه كالبكاء فى الانف، و الخنه كالغنه.و روى بالحاء غير المعجمه، و روى على ما روى عنها منها.