نامه 070-به سهل بن حنيف - شرح نهج البلاغه نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

شرح نهج البلاغه - نسخه متنی

قطب الدین راوندی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

نامه 070-به سهل بن حنيف

قوله و ان رجالا ممن قبلك يتسللون الى معاويه اى سمعت ان رجالا من الذين عندك و حواليك يذهبون سرقه و فى خفيه الى معاويه.

فلا تاسف: اى لا تحزن.

و ايضاعهم: اسراعهم.

و مهطعون اليها: اى مسرعون الى اموال الدنيا.

و الناس عندنا فى الحق اسوه: اى مستوون.

و الاثره اسم من استاثرت الشى ء، اى استبددت به و لم يكن لى و كان حقا لغيرى.

و سحقا: اى بعدا، و نصبه على المصدر.

و قوله انهم و الله لم ينفروا من جور يجوز ان يكون من النفر، و هو الذهاب، او من النفار و هو الانزجار.

ذكر عليه السلام ان هولاء الذين تركونا و اختاروا معاويه انما فعلوا ذلك لانهم علموا انا لا نقسم بين المسلمين الا بالسويه و كانوا يطمعون فى الفضل و الزياده لانفسهم.

و روى: صعبه و حزنه.

/ 421