خطبه 042-پرهيز از هوسرانى - شرح نهج البلاغه نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

شرح نهج البلاغه - نسخه متنی

قطب الدین راوندی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

خطبه 042-پرهيز از هوسرانى

و قوله (الدنيا قد ولت حذاء) بخط الراضى على حاشيه اصله: الحذاء السريعه، و من الناس من يروى جذاء بالجيم و الحاء معا.

خطبه 043-علت درنگ در جنگ

و جرير هو البجلى الذى قال فيه النبى صلى الله عليه و آله (خلوا بين جرير و الجرير) حين اراد جماعه ان يحدوا بناقه رسول الله صلى الله عليه و آله.

و قوله (و ان استعدادى لحرب الشام اغلاق للشام)، و قوله (و لا اكره لكم الاعداد) لا تناقض بينهما، لان استعدادى و اعدادهم غيران، و الاعداد كسب شى ء و وضعه عده فقط، و الاستعداد تهيو شى ء لامر على الظاهر.

على ان الاستعداد منسوب الى على عليه السلام و الاعداد الى اصحابه، فلا يكون اثبات هذا و نفى ذاك متنافيا مع قرب معناهما.

و قوله (فارودوا) اى ارفقوا، و يقال ارود فى السير اروادا: اذا رفق.

و لقد ضربت انف هذا الامر و عينه، اى تحققت فيه المعرفه به، و ذكر العين و الانف مثل، و ذلك لان المتعرف من عادته ان يمعن فى النظر الى الانف و العين، و هما من محاسن الوجه.

و هذا الوالى الذى احدث احداثا هو عثمان.

و اوجد: اى اغضب الناس.

و يقال (نقمت عليه انقم) اذا عتبت عليه، و كذا نقمت انقم لغه فيه.

و نقمت الامر و نقمته: اذا كرهته.

و خاس فى ذكر مصقله اى غدر، يقال خاس فلان بالعهد اذا نكث، و خاس به يخيس و يخوس اذا غدر به.

/ 421