حکمت 431 - شرح نهج البلاغه نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

شرح نهج البلاغه - نسخه متنی

قطب الدین راوندی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

حکمت 431

و اسى على الشى ء اى حزن عليه.

حکمت 432

و المضامير جمع المضمار و هو الموضع الذى يضمر فيه الخيل، و تضمير الفرس ان تعلفه حتى يسمن ثم ترده الى القوت و ذلك فى اربعين يوما، و هذه المده تسمى المضمار.

حکمت 435

و النعى: خبر الموت.

و روى.

نعى الاشتر، و النعى و الناعى الذى ياتى من بعيد بخبر الموت.

و قال الاصمعى كانت العرب اذا مات منها ميت له قدر و منزله ركب راكب فرسا و جعل يسير فى الناس و يقال: نعى فلان اى اظهر خبر وفاته.

حکمت 437

وخله رائعه: خصله معجبه تروعك بحسنها.

حکمت 438

و ذعذعتها اى فرقنها.

من شجون الحديث: ان صعصعه هذا جد الفرزدق دخل على رسول الله صلى الله عليه و آله فسلم، ثم قال: يا رسول الله انى صنعت معروفا فى الجاهليه فهل يكون لى عليه ثواب؟ فقال: و ما هو؟ قال: ضاعت لى ذات يوم ناقتان عشراوان فركبت نجيبا فى طلبهما فلاحت لى خيمه فاتيتها فاذا شيخ قاعد فاستكشفت عن خبرهما فقال، و ما بارهما؟ قلت: دارم.

فاقعدنى الى ان يرجع الرعاه رواحا فقد كانت عندهم.

فقال: فبينا نتحدث اذا اتت امراه و قالت، ان ام الولد وضعت بنتا قال: نئدها الان، نحزنت لذلك فقلت: ايها الشيخ بعنى حياه هذه الجاريه بما شئت فقال: بالناقتين و النجيب فاجبته الى ذلك.

ثم لما رجعت الى بيتى امرت مناديا ينادى فى العرب ان لا يئد احد ابنه و انا اعطى بكل واحده نجيبا و ناقتين، فاشتريت على هذا اكثر من خمسمائه بنت فهل لى ثواب على ذلك؟ فقال عليه السلام: لا، لانك ما عرفت الله حينئذ حتى تكون ذلك تقربا اليه تعالى، و انما كنت تفعل الاحسان لكونه حسنا فى العقول، و لعله كان فعل ذلك للرياء و السمعه فى ذلك الوقت.

/ 421