حکمت 347 - شرح نهج البلاغه نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

شرح نهج البلاغه - نسخه متنی

قطب الدین راوندی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

حکمت 347

و البناء الفخم: العظيم.

و اطلعت الورق روسها، استعاره حسنه على اظهار الغنى، و الورق: الدراهم.

حکمت 350

و من النعمه و جلين اى اذا انعم الله عليكم الدنيا فينبغى ان تكونوا خائفين، فيراكم تعالى كذلك كما يراكم ما مصدريه.

و النقمه: العقوبه.

و فرقين اى خائفين.

و فى ذات يده اى حاله من الغنى.

و الفقر.

و الاستدراج: الاخذ على الغره.

حکمت 351

و المعرج على الدنيا العاطف عليها الميال اليها و المقيم لديها.

لا يروعه لا يخوفهو الا صريف انياب الدثان اى صوت اسنان الدهر، و هذا كنايه لطيفه عن اماره البطش الشديد من الدهر مستعاره من صريف ناب البعير الهايج.

و تولوا عن انفسكم تاديبها اى ادبوا انفسكم و لا تتركوا تاديبها الى الليل و النهار.

و روى: ضرايه عاداتها يقال: ضرى الكلب ضراوه اى تعود، و اضراه صاحبه اى عوده، و الضرايه لغه، و الضرايه بالكسر مصدر المفاعله منه.

حکمت 354

و من ضن بعرضه اى من بخل نفسه و احبها فليدع المراء اى فليترك المماراه و الجدال و الخصومه مع الناس.

/ 421