حکمت 471 - شرح نهج البلاغه نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

شرح نهج البلاغه - نسخه متنی

قطب الدین راوندی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

حکمت 471

و يقال: حشمت الرجل و احشمته و احتشمته بمعنى، و هو ان يجلس اليك، فوذيه و تغضبه، يقال احتشمت لفلان و احتشمته اى تكلفت له قال الكميت: و رايت الشريف فى اعين النا س ذليلا و قل منه احتشامى و لا يوحشنك قله التفسير فى آخر الكتاب لالفاظه المشكله، فقد مضى قبل البيان لاخواتها شافيا و اوردنا لما كان الكلام مكررا بيانه مختصرا كافيا.

و قد ذكرنا اسناد نهج البلاغه من طريق الخاصه فى صدر الكتاب و نذكر الان اسنادا آخر من طريق العامه، و هو ما اخبرنا به الشيخ ابونصر الغازى، عن ابى منصور العكبرى، عن الرضى رحمه الله.

و قد اخبرنا ايضا الامام ابوالفضل عبدالرحيم بن احمد بن محمد بن ابراهيم ابن خالد المعروف بابن (الاخوه، عن السيده النفيسه بنت المرتضى، عن عمها الرضى و اخبر ابن) الاخوه البغدادى عن الشيخ ابى الفضل محمد بن يحيى البابلى، ابى نصر عبدالكريم بن محمد الديباجى المعروف بسبط بشر الحافى الشيراوى، قال: قرى ء على الشريف الرضى رضى الله عنه كتاب نهج البلاغه و انا اسمع.

و روى: ان الرضى ولد سنه تسع و خمسين و ثلاثمائه ببغداد، و وفاته كانت فى اليوم السادس من المحرم سنه ست و اربعمائه، فعمره كان ست و اربعين سنه و شهورا و
قبره و قبر اخيه المرتضى بكربلا حيال ضريح الحسين عليه السلام بابى .

صلى الله عليه.

/ 421