نامه 012-به معقل بن قيس الرياحى - شرح نهج البلاغه نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

شرح نهج البلاغه - نسخه متنی

قطب الدین راوندی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

نامه 012-به معقل بن قيس الرياحى

و المعقل فى اللغه: الملجا، و ظن بعض الناس ان المثل المعروف اذا جاء نهر الله بطل نهر مقعل انه قيس الرياحى، و ليس به و انما هو معقل بن يسار من الصحابه.

و سر البردين: اى وقت الغداه و العشى.

و غور القوم: اذا ناموا وقت القايله، و هو ماخوذ من الغايره، و هى نصف النهار.

و غور: اى نزل فى الغايره، اى الظهيره.

و روح ظهرك: اى خيولك و ابلك.

و رفه فى السير: اى ارح الخيل و الابل و الناس حتى تستريحوا.

و جعل الله الليل سكنا: اى يسكن فيه.

و المقام: الاقامه.

و الظعن: الارتحال، و روح اكثر من ارح، و كلاهما من الراحه.

و قوله فاذا وقفت اى مع العدو، و واقف و استوقف: اى سال الوقف.

و حين ينبطح السحر: اى ينفجر الفجر، يقال: بطحه اى القاه على وجهه، فانبطح اى حين يتسع السحر.

و ينفجر: اى ينشق الصبح، و السحر قبيل الصبح.

و انشبت الشى ء فى الشى ء: اى اعلقته به فانتشب، و انشب الصائد: اعلق و انشبت الحرب بينهم و ناشبه الحرب: اى نابذه، و انشب بمعناه.

و يهاب الباس: اى افزعهم.

و شنانهم و شناتهم كلاهما مروى، فبالفتح مصدر و بسكون النون اسم الفاعل، و قد قرى ء بهما قوله و لا يجر منكم شنان قوم اى بغض قوم.

و شنان قوم: اى بغيض قوم، و روى سبا
بهم اى شتمهم.

و الاعذار: اقامه العذر.

/ 421