و العراق: جمع عرق، و هو عظم قد اخذ عنه اللحم، و هو جمع غريب مثل رخال و رخل.و رباب جمع ربى و طوار جمع طير و فرار جمع فرير و توام جمع توم.قال ابن السكيت: لا نظير لها.و قيد ذلك بيد المجذوم، لان عراق الخنزير لا يكون الا فى يد نصرانى، فاذا كان مجذوما فهو اهون.
حکمت 229
ثم اشار الى ان العباده هى غايه الشكر يجب على اصول النعم، فمن صلى لله تعالى ذلك له فهو عباده، و من صلى و صام و حج و تزكى طمعا فى الجنه و خوفا من النار فليس ذلك بعباده.
حکمت 231
و التوانى فى الامر: التقصير فيه.و الواشى: النمام،
حکمت 232
و مثل قوله الحجر الغصب قول النبى صلى الله عليه و آله: اتقوا الحرام فى البنيان، فانه اساس الخراب.