(... و لعبد مؤمن خير من مشرك و لو اعجبكم ...)(بقرة:221) . (لن يستنكف المسيح ان يكون عبدالله ...)(نساء:172) . (ان كلّ من فى السماوات و الارض الاّ آتى الرحمن عبدا)(مريم:93) . (اليس الله بكاف عبده). (زمر:36)از سخنان اميرالمؤمنين (ع): «ولاتكن عبد غيرك وقد جعلك اللّه حرّا» (نهج : نامه 31). «ان امرنا صعبمستصعب، لا يحمله الا عبد مؤمن امتحن اللّه قلبه للايمان ...» (نهج : خطبه 231). «لا يصدق ايمان عبد حتىيكون بما فى يداللّه سبحانه اوثق منه بما فى يده» . (نهج : حكمت 302)در حديث آمده كه يكى از يهود سئوالاتى علمى از اميرالمؤمنين (ع) نمود وچون پاسخ مناسب شنيد بحضرت گفت:مگر تو پيغمبرى؟ على (ع) فرمود: واى بر تو «انا عبد من عبيد محمد» (من بنده اى از بندگان محمدم) . (بحار/3/283)
عبدالاعلى
بن اعين ، حسن امامىّ ، (المعجم:9/254) و اما عبدالاعلى مولى آل سام ، مجهول الحال . (معجم:9/256) و ظاهرالوجيزه اتحادهما .
عبدالبرّ
ابن عبدالقادر ابن محمد العوفى معروف به فيومى . وى اديب بود و به مكه و شام سفر كرد و در حدود دو سالدر دمشق بماند . سپس به بلاد روم رفت و در آنجا منصبها يافت و به سال 1071 هـ ق در قسطنطنيه درگذشت .از تأليفات او است : حسن الصنيع فى علم البديع . القول الوافى بشرح الكافى . منتزه العيون و الالباب فىبعض المتاخرين من اهل الآداب . اللطائف المنيفة فى فضائل الحرمين . بديعية على حرف النون . بلوغ الاربو السول بالتشرف بذكر نسب الرسول. (الاعلام زركلى چاپ اول : 475)
عبدالجبّار
ابن احمد بن عبدالجبار الهمدانى الاسدآبادى مكنى به ابوالحسين ، قاضى بود و در علم اصول و كلام تبحرداشت ، و در عصر خويش شيخ معتزليان بود و آنان وى را قاضى القضاة مى گفتند . و جز وى كسى را بدين لقبنمى خواندند .از تأليفات او است : تنزيه القرآن عن المطاعن . و الامالى ، وى به سال 415 به رى درگذشت . (الاعلام زركلىچاپ اول : 476 و رجوع به خاندان نوبختى : 48 ـ 85 ـ 91 شود)
عبدالحميد
زهراوى از زعماى نهضت سياسى سوريه است به سال 1272 هـ ق در حمص متولد شد هنگامى كه حكومت عثمانى با رژيماستبدادى اداره مى شد با سلطان عبدالحميد به مخالفت برخاست و روزنامه اى به نام «المنير» انتشار دادكه آن را با ژلاتين چاپ مى كرد و محرمانه منتشر مى ساخت حكومت عثمانى او را به دمشق تبعيد كرد و درآنجا براى جريده «المقطم» مصر مقاله مى نوشت ناظم پاشا والى دمشق مطلع شد و او را تحت الحفظ بهآستانه فرستاد سپس به وساطت ابوالهدى صيادى به حمص بازگشت و تا اعلام مشروطيت عثمانى به سال 1327 هـ