قاضى ابوبكر باقلانى 403 التمهيدابو اسحاق ثعلبى 427 الكشف و البيانابوالحسن واحدى 468 اسباب النزولابن سعدون قرطبى 567 التفسير الكبيرفخر رازى 606 مفاتيح الغيبقاضى بيضاوى 685 طوالع الأنوارسعد الدين فرغانى حدود 700 شرح قصيده تائيه قاضى عبدالرحمن ايجى 756 المواقفسعد الدين تفتازانى 792 شرح المقاصدنجم الدين ابن عجلون 876 بديع المعانىعلاء الدين قوشجى 879 شرح التجريدشربينى قاهرى 977 السراج المنيرعبدالحق دهلوى 1052 لمعاتحامد عمادى دمشقى 1171 الصلاة الفاخرهعبدالعزيز دهلوى 1176 ازالة الخفاقاضى محمد شوكانى 1250 فتح القديرمولوى محمد سالم سده 13 اصول الايمانشيخ محمد عبده مصرى 1323 المنارآلوسى بغدادى 1324 نثر اللآلىدكتر احمد فريد رفاعى معاصر تعليقات معجم الادباءدكتر احمد زكى مصرى معاصر تعليقات اَغانىاستاد احمد نسيم مصرى معاصر تعليقات ديوان مهياراستاد رافعى مصرى معاصر شرح هاشميات كميتاستاد محمد شاكر نابلسى معاصر شرح هاشمياتاستاد عبدالفتاح مقصود معاصر تقريظ الغديردكتر صفا خلوصى معاصر تقريظ الغدير اسناد حديث غدير نزد بزرگان شيعه
ناقلان حديث غدير و نص پيامبر صلىاللهعليهوآله بر رهبرى و امامت مولا على از بزرگان شيعه
ابوعبداللّه محمد بن احمد مفجّعابوجعفر محمد بن جرير بن رستمشيخ شيعه ابوجعفر الصدوقشريف رضى صاحب « نهج البلاغة »معلم امت شيخ مفيدشريف مرتضى علم الهدىشيخ عبيداللّه بن عبداللّهشيخ طوسىابوالفتوح خزاعى رازىشيخ فتّال نيشابورىابوعلى فضل بن حسن طبرسىابن شهرآشوبابو زكريا يحيى بن حسن حلّىرضى الدين على بن طاووسبهاء الدين اِربلىعماد الدين طبرىشيخ يوسف بن ابى حاتم شامىقاضى نوراللّه مرعشىمولانا المحقق ملاّ محسن فيض كاشانى بحرانى صاحب « الحدائق » .و صدها نفر ديگر از محدثان و مورخان و مفسران و عقايدشناسان شيعه كه كتب آنان در اين زمينه اگر يك جا جمع شود كتابخانه عظيمى خواهد شد .براى من تعجبآور است كه با بودن هزاران راوى در اين خبر عظيم و هزاران كتاب موثق و مطمئن و صحيح در اين داستان و از همه مهمتر با بودن آياتى در قرآن در امر رهبرى و امامت و به خصوص شرايط الهى آن ، چرا گروهى كثير از امت اسلام به رهبرى و پيشوايى غير على و فرزندان معصوم او گردن نهاده و از صراط مستقيم حضرت حق منحرف شدهاند ؟ ! !اگر پس از درگذشت پيامبر ، حكومت و ولايت و رهبرى امت به دست على عليهالسلامقرار مىگرفت ، بدون شك پس از مرگ پيامبر تا به امروز ملّت اسلام اين همه دچار بلا و مصيبت نمىشدند و احزابى چون سقيفه و حزب اموى و عباسى و عالمان دربارى و دولتهاى بىدين و بىبند و بار بر سر مردم مسلمان مسلّط نمىگشتند و پديدهاى كثيف به نام استعمار و استثمار به جان و ناموس و فرهنگ ملّتها حاكم نمىگشت ! !