بيان اجتماع هذه الفروض بعضها مع بعض في الجملة - کشف الرموز ف‍ی‌ شرح ال‍م‍خ‍ت‍ص‍ر ال‍ن‍اف‍ع‌ جلد 2

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

کشف الرموز ف‍ی‌ شرح ال‍م‍خ‍ت‍ص‍ر ال‍ن‍اف‍ع‌ - جلد 2

زی‍ن‌ال‍دی‍ن‌ اب‍ی ع‍ل‍ی‌ ال‍ح‍س‍ن ب‍ن‌ اب‍ی‌ طال‍ب‌ اب‍ن‌ اب‍ی‌ ال‍م‍ج‍د ال‍ی‍وس‍ف‍ی‌ ال‍م‍ع‍روف‌ ب‍ال‍ف‍اض‍ل‌ و ال‍م‍ح‍ق‍ق‌ الاب‍ی‌؛ محقق: ع‍ل‍ی‌ پ‍ن‍اه‌ الاش‍ت‍ه‍اردی‌، ح‍س‍ی‍ن ال‍ی‍زدی‌

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

بيان اجتماع هذه الفروض بعضها مع بعض في الجملة

الثلث ، الثلثان ، السدس

* في السهام * النصف ، الربع ، الثمن

المقدمة الثالثة : في السهام ، و هي ستة : النصف و الربع و الثمن و الثلثان و الثلث و السدس .

فالنصف للزوج مع عدم الولد و إن نزل ، و للبنت ، و الاخت للاب و الام أو للاب . و الربع للزوج مع الولد و إن نزل ، و للزوجة مع عدمه . و الثمن للزوجة مع الولد و إن نزل . و الثلثان للبنتين فصاعدا ، و للاختين فصاعدا للاب و الام أو للاب . و الثلث للام مع عدم من يحجبها من الولد و إن نزل ، أو الاخوة ، و للاثنين فصاعدا من ولد الام . و السدس لكل واحد من الابوين مع الولد و إن نزل ، و للام مع من يحجبها عن الزائد ، و للواحد من كلالة الام ذكرا كان أو أنثى . و الاوجه التزام الاصل ، و التأويل لانها واحدة . و اما الثاني من القسم الاول ، و هو ان تقصر التركة عن القيمة ، فلا يجبر المولى على البيع ، و هو مذهب الشيخين ، و سلار و المتأخر و شيخنا دام ظله ، و في قول يجبر و يسعى العبد في الباقى ، و هو متروك ، و العمل على الاول . " قال دام ظله " : المقدمة الثالثة ، في السهام ، إلى آخره .

أقول : إذا أردت ان يسهل عليك مقادير السهام ، فخذ الثلثين و النصف ، و خذ من كل ( واحد خ ) منهما نصفه و نصف نصفه ، يحصل لك ستة كما ذكره .

( 1 ) هكذا في جميع السنخ ، و لعل الصواب لانهما ، يعني الاصل و التأويل .

( 2 ) ( أحدها ) الثلثان ( ثانيها ) نصف الثلثين ، و هو الثلث ( ثالثها ) النصف ( رابعها ) نصف النصف و هو الربع ( خامسها ) نصف نصف النصف ، و هو الثمن ( سادسها ) نصف نصف الثلثين ، و هو السدس .

/ 675